![]() ![]() |
home ao english musik literatur journalismus zeichnungen sprachen mehr shop sitemap | ![]() ![]() |
|
![]() |
(2023) Wael Al Saad aus Jenin hat eine Zeit lang in Deutschland gelebt und ist dann wieder in den Nahen Osten gezogen. Auf dieser Seite stehen einige seiner Artikel aus den Jahren 2006 und 2007. - FAZ-Leserbrief zu „Friedensuche mit Fajad“ von Herrn Bremer, vom 21.06.2007, Seite 1 - Vortrag: AL-NAKBA in der heutigen politischen Sprache Am 13.05.2007, Düsseldorf (PDF) - Zum Tag der Gefangenen (17.04.2007): Das Palästina-Element - Zum Tag Des Bodens (30.03.2007) Yaum Elard - Zur Einheit der PAL Gemeinde in Deutschland (04/2007) - Palästina-Profit statt Palästina-Lobby (10/2006) - SZ-Leserbrief: Bluttriefende Geschichte (09/2006) - حلم بتجدد الثورة (04.09.07) - بداية المشروع الفسلطيني العملية (25.07.07) |
Wael Al Saad Vorausschicken möchte ich, dass ich als Palästinenser schon lange in Deutschland lebe und Teile meiner Familie immer noch in Palästina leben. |
Wael Al Saad und Mazen Shalbak, 17.04.2007 Wie die meisten von Euch wissen, muss jeder PAL bei der Ein- und Ausreise von Jordanien in die palästinensische Gebiete und umgekehrt die israelische Grenzkontrolle über sich ergehen lassen. Diese Kontrolle betrifft nicht nur das Reisegepäck, sondern auch die Reisenden, die meistens und unter dem Vorwand der Sicherheit zusammengepfercht und übertrieben lange auf ihre vorher abgegebenen Reisedokumente warten müssen. Das herrschende Bild hier ist die nervenzerreißende Geduld in den immer mehr auseinanderklaffenden Warteschlangen mit dem Geschrei wartender Kinder auf einem höllisch heißen Territorium und die bewusste herabsehende und erniedrigende Behandlung der palästinensischen Bürgerinnen und Bürger durch das systematische Einsetzen sehr junger israelischer Soldatinnen, maximal 18 Jahre alte Frauen, die ständig die zumeist älteren Palästinenser befehligen, nach Ordnung rufen und mit kollektiver Bestrafung der verspäteten Bearbeitung der Dokumente drohen. Junge Palästinenser (unter 40 Jahre alt!) stehen da auffällig nervös auf das Ungewisse wartend und sich selbst fragend: Werde ich durchkommen, oder muss ich zum „Verhör“, also zum Geheimdienstbüro gehen? Man weiß schon, dass diese Prozedur eigentlich meistens nur eine systematische Schikane der israelischen Behörden ist. Aber mit dem Ergebnis eines verspäteten Herauskommens aus dem Grenzpunkt und eine daraus folgende noch gefährlichere Reise durch das Westjordanland. Ein PAL aus den besetzten Gebieten weiss sehr genau, wie lebensgefährlich diese Reise sein kann. In manchen Fällen werden Einreisende PAL am Grenzpunkt verhört und anschließend von israelischen Soldaten verhaftet, aus welchem Grund auch immer. Dies geschah meinem Schwager, Mohammed. |
Wael Al Saad, April 2007 1. Woran erinnert uns der Tag und was symbolisiert er? Am Tag des Bodens, auf Arabisch Yaum Al-Ard, wird des Todes sechs israelischer Palästinenser gedacht, die am 30. März 1976 in Galiläa von israelischen Truppen umgebracht wurden, als sie friedlich gegen die Beschlagnahme von 20 km² ihres Landeseigentums protestierten. Vorwand war die Errichtung einer geschlossenen Militärzone, die jedoch später für die Ansiedlung von Judenstaatsbürger benutzt wurde. Seitdem gedenkt dieser Tag an das israelische Unrecht und die Unterdrückung der Palästinenser. Demonstriert wird gegen die Besatzung, für Selbstbestimmung und nationale Befreiung der Palästinenser. |
Wael Al Saad, 17.04.2007 Liebe Freunde, |
Wael Al Saad, 10/2006 Jeder von uns kennt, sieht oder erlebt das tagtägliche Leid des palästinensischen Volkes. Jeder von uns weiß, wie wichtig der palästinensische Freiheits- und Unabhängigkeitskampf ist. Und jeder von uns trägt seinen Teil zu diesem Kampf bei – ob nun durch ein anklagendes Wort, einen fliegenden Stein, ein aufrüttelndes Lied, einen bewegenden Film, ein erschütterndes Gemälde oder auch nur eine leise Träne. |
Wael Al Saad, 20. September 2006 Herr Stefan Ulrich schreibt in seinem SZ-Artikel vom Montag 18.09 auf Seite 4: „Gerade wer die islamische Welt ernst nimmt, wird ihr in diesen Zeiten die Gretchenfrage stellen: Wie haltet ihr (Muslime) es mit der Gewalt?“ |
اقتراح/
مبادرة بداية
المشروع الفسلطيني
العملية: "قفزة
الظل"
و
مشروع
العريضة
البيانية اهلي
احبائي .. كل
يوم اهلع
لقراءة المقالات
لاجدها بعض
الاحيان
جميلة للوهلة
الاولى. لكن
عند السؤال عن
فائدتهاالعملية
اجدها مليئة
بالتساؤلات
المعقدة
الكبيرة
الوهرة و افتقد
الاسئلة
البسيطة ذات
الطابع
التدريجى العلمي
و العملي التي
يمكن لكل منا
اخذ دور فعال
باجابتها. اجد
ما يكتب تزخم
فيه التحاليل
الدقيقة و
الردود التي
لا تنضب من
زوايا ومحاور
متعددة لكنه
بعيد عن طرح
عملي ناجح. و
هكذا يأخذ
الدوران في
حلقة الوصف و
الخيال باكتساب
تسارع جديد لازداد
بشعور الحزن
واليآس لعدم
قرب الفرج.
وهذا كل يوم
تقريبا و منذ
سنوات. .
هل ادرك او
يشعر غيري و
بالاخص
كتابنا
الافاضل هذه
الظاهرة؟
اليس هذا
يساعد على تحقيق
ما يهدف اليه
الند الا و هو
ضياع الخصم
وتوفير ظروف
الاستسلام له
و سلبه مسالك
الوجود كشعب
يعرف هويته والدرب
الى وطنه؟ لا
ادري ان كنت
مبالغا بقولي
ان المجهود
العقلي
لللافراد و
لمفكرينا ولكتابنا
المنشغلين
بمأسات شعبنا
لو صهر في
بوتقة عملية
لكنا اول من
صعد الى المريخ. لماذا
نحن كذلك ؟
لاننا عادة
نتشاطر على
بعض و ليس مع
بعض. لاننا
كما قال لي
صديقي يوما "
احنا مثل شوال
البصل، اذا
مديت ايدك
بتطلع راس ".. قال
لي ايضا لن
نتغير. فقلت
اذا اردنا ان
نغير فعلينا
ان نتغير بداية
بي و بك. نعم
اني اعتقد ان
التحدي شخصي
بالدرجة
الاولى. منذ
سنوات يعلو
لغة المشاريع
العصريه
مصطلح " التنوع
كأداة لوصول
الحد الاقصى للنجاح"
حتى بدأ هذا
المصلح
يستخدم في
معالجة
القضايا
السياسية. فتنوع
الاراء و تنوع
الاشخاص
الحاملين لها
وتنوع ثقافاتهم
تحمل في
طياتها عماد
التكامل اذا تلاقت
للعمل
الجماعي على
اساس يتطلب
الصبر و سعة
الواحد للاخر
وفن الحوار
البناء
والقدرة على
تقبل افكار
الاخرين
كانها من
سامعيها و عدم
انغماس
الواحد بعالم
افكاره
وارائه. فكثيراً
ما يكون الفرق
بين الهدم
(زيادة الطين
بله و الفرقة
والعداء و ما
الى ذلك) و
البناء هو "قفزة
الظل": قد يكون
هذا المصطلح
مدخلا -لست
الضريع
بالكتابة
بشكل عام ولا
بالعربية للاسف-
لكن المقصود هنا
ان يبتعد الواحد
خطوة عن ظله و
يراقب سلوكة
الفكري و
العملي كطرف
ثالث ليستنبط
حقائق جديدة
مفيدة. اني
ارى ان سلوك
كهذا هو نوع
من التضحية بل
لبها و لبعضنا
ربما الجهاد
بعينه. فبه
تتم مواجة
الافكار
السائدة و
مواجهة الانزلاق
مع التيار
العام و الاسترخاء
على امواجه. فقفزة
الظل هي
بمثابة ترك التيار
السائد
الدافع للذات
والوقوف
بجانبه كخطوة
اولى قبل
الاقرار بارادة
و حزم بضرورة
السباحة عكسة
او تقبل افكار
جديدة و العمل
بها ما هو بالشيء
السهل والا لم
يسمى تضحية او
جهادا. برأيي
للتغلب على
التحديات
الصعبة
لقضيتنا المطلوب
هو تغيير
الاستراتيجية
الفردية او
ايجادها بحيث
يتم التركيز
على اولويات
النضال
وتفريغ الجهد
الفردي في
دائرة جماعية
علها تصل الى
حلول ناجحة و
عدم التداعي
وراء اعراض
المرض و توابع
الامور و ترك
المسببات
التي تكون مواجهتها
مهمة صعبة
للغاية لكن
ضرورية. فلو
اتفقنا ان
ترتيب البيت
الفلسطيني –لم
اكتب "اعادة"
عمدا لانه قد
لم يكن مرتبا
بشكل صحيح من
قبل و حتى
الان- هو
الهدف و الشرط
لاي خطوة اخرى
بالاتجاه
الصحيح و
المهمة رقم
واحد. فعلى كل
منا ان يقفز
قفزة الظل ان
لم يفعل و يضع
هذا الهدف في
مقدمة قائمة
اولوياته.
اجل، هذا هو
المطلوب حقا
وباسرع وقت
ممكن و عدا
ذلك فهو مضيعه
للوقت و الجهد
و التضحيات
لاسباب كثيرة
منها: 1. معظم
التعقيدات
الحاصلة هي
موجودة بسبب
المماطلة و التأجيل
او العجز عن
تحقيق هذا
الشرط 2. اي
معاهدة او حل
يناقش او
سيناقش لن
يحظى بالنجاح
لانه لا يمثل البيت
الفلسطيني بل يمثل
طارحيه فقط. الاسباب
و الدواعي
لهذا الواقع
جمة نعرفها او
يعرف كل منا
جزء منها و لا
داعي لمحاولة
سردها . ما يهم
هو البدء
بتحول جديد
جماعي بالجهد
و الاوليات و
الاليات مرفقا
بخطة عملية فعالة
لتحقيق الشرط
الاهم في
مسيرة النظال
الفلسطيني
التي تفتقد
للمشروع
الفلسطيني -
الا وهو ترتيب
البيت
الفلسطيني-. عمليا قد
تكون الاستراتيجيه
لوضع هذة
الخطة -ليس
الخطة بذاتها-
كالاتي: اولا:
مرحلة توافق
التوجه والتشكيل/
الضم هل
سيستطيع
القائمين على
اعمال الشعب
الفلسطيني
وحدهم بيوم من
الايام تحقيق
الشرط اعلاه ؟
لا على
كل من يشعر
انه غير ممثل
من قبلهم او
يريد حثهم على
ترتيب
البيت
الفلسطيني
ان يجد الاخر
و يتواصل معه
لنبدء فيما
بعد بوضع
الخطه الانسب بطريقة
جماعية متكاملة
عمادها
التنوع. كيف
نبدء هذه
المرحلة؟ قد
تكون هذه
الرسالة
بداية موفقة
لتجميع بعض
الافكار
العملية
للبداية. فالمهم
ان نبدا
بالتقدم نحو
تحقيق هذا
الهدف. حتى لو
اتبعنا
مبادرات عدة
فستلتقي في
نفس الهدف. اسمحوا
لي ان اعطي فكرة
ملموسة عملية: مشروع
العريضة
البيانية كلنا
يعرف عرائض
التوقيع في
الانترنت Petition.
الهدف لهذا
المشروع
تصميم عريضة
مرفقة بقاعدة
بيانات. محاور
تصميم
العريضة : 1. المحتوى
السياسي
والاستراتيجي:
التنصيص: 2. المحتوى
التقني ،
التصميم
وانظم
المعلومات
التابعة
للموقع على
الانترنت -
الاصل
من فلسطين -
مكان
الاقامة:
الدولة،
المنطقة ،
المخيم -
المهنة/التخصص -
الخ -
وحدة
الاتصال/
منتديات
مطورة -
وحدة
تطوير جداول
الافكار
الجديدة الى
مشاريع -
وحدة
توزيع و
متابعة
المشاريع الالية -
وحدة
الارشيف -
الخ للمضي
في النقاش سأقوم
باعداد منتدى
خاص لمؤيدي
هذا التوجه او
هذا المشروع
بالذات. لهذا
ارجوا بعث
الردود و
الاراء
بالوقت
القريب. اذا
لاقت الفكرة
تأييد اولي
فالمطلوب 20 – 30
متطوع/ متطوعه
من ذوي الخبرة
السياسية
والاستراتيجية
و نظم المعلومات
المحوسبة ( SQL, PHP, Oracle, Graphic Design, Media Communication, CRM) لاعداد
الصيغة
الاولى
للموقع الذي
يمكن تطويره
مع الوقت
ليكون في
المستقبل شيء
مثل الجامعة
العربية
الالكترونية اذا
اردنا. ثانيا:
مرحلة هيكلة و
صياغة ادوات
التخطيط
الداخلي عند
تشكيل الشبكة
ستمر مرحلة
مليئة
بالدينامكية
حتى يتم البدء
بوضع اليات
الحوار و التنظيم
ثالثا:
مرحلة البحث
والحوار
السياسي
الداخلي
والتحليل رابعا:
مرحلة تكوين
استراتيجة
المشروع الفلسطيني
الخ هذا
السرد
للاشارة فقط و
ليس التحديد
حيث ان التكتيك
للخطوه
الاولى
المعروضه هو
المهم
فالخطوات
والمراحل
اللاحقة
ستكون صحيحة
لكونها تبنى
على اساس (صحيح).
لذلك اطلب من
مؤيدي الفكرة
او من لديهم
افكار اخرى
تخدم نفس
التوجه تركيز
النقاش على
التوجه و
المرحلة الاولى
لان في
المرحلة
الثانية سيكون
كثيرين من
المشاركين
علنا ترك حيز
لهم. الرجاء
الملاحظة ان - تحقيق
المرحلة
الاولى ليس
مشروط بأحد
"غيرنا" و هذا
ما يعطي
الفكرة
الاستقلالية
الازمه -
اقامة مثل هذه
الشبكة
المعلوماتية
ضروري و مفيد
على كل
الاحوال. -
العريضة
بموقعيها
ستكون رسالة
واضحة و صرخة
مدوية ليس
"لاولياء
الامور" فحسب
بل لكل العالم نحو
تكوين صوت و شبكة
العدل و
الحرية ، نحو
بناء المشروع
الفلسطيني |
حلم بتجدد
الثورة علّنا ننظر للقضية الفلسطينية بمنظور اعمق و جديد قد يندرج تحت الاجابة على الاسئلة الاتيه: اين الشعب من الثورة و اين الثورة من الشعب؟ لماذا
امسى ابن
المخيم يزاد
حزنا اُفُقُه
الزقاق
المجاور وحيدا
ينسلخ عن بقية
الشعب
المتعلق
بسلطة زائفه
او التائه
بعواصم هذه
المعمورة
باحثا عن لقمة
العيش بدلا من
الوطن او عن
منصب باسم الوطن,
و ذلك القائد
السياسي
يتمرمغ ببذخ
الثورة ؟ فمن
هو المقياس؟ من
المنتفع من
البنية السياسية
او بالاحرى من
الفوضى و
التخبط
السياسيي
الحالي؟ لماذا
فشل
الفلسطينيون
ببناء تركيبه
ثورية تحررية
انسانية
ناجحة وما هي
طبيعة
وكينونة و
مقومات نجاح
هذه
التركيبة؟ الا
نجد ان
الترابط بين
مسببات الظلم
في عصر
العولمة اصبح
في غاية
الكثافة و
عوامل الفشل
في النظام
العالمي هي في
غاية التشابه
(الامبريالية
العصرية،
عولمة
الاقتصاد و النفوذ
الصهيوني) و ترجع
في معظم الاحيان
الى فساد قمة
الهرم
الاقلية
المتحكمة
بمصير الشعوب
بل الى فساد منظومة
الهرم ذاته اللتي
لا تلبّي
احتياجات
البشرية بشكل
عام و الطبقة
المستضعفة و على
العكس تستغل للمصالح
الشخصية لمن
في قمة الهرم
واذنابهم بل و
تقمع و تعطل
اطلاق طاقات الشعوب
لما فيه خير
الانسانية و
ابعادها عن
بعضها البعض ؟
ما
رأيك بجمعية
الامم
المتحدة؛
توجد و تحتضن
دولة ترفض
مواثيقها و
قراراتها،
جمعية ليس لها
قوة لتحقيق
اهدافها تفرق
الشعوب بحدود
عادة لا يعبرها
الا رأس المال
او صاحبه و
المجرم و من
له او يعرف من
له كرسي بقمة
الهرم؟ و ما
رأيك ببنك عالمي
مليئ بالفساد يركع
الفقراء و بمنظمة
الاستعباد (التجارة)
الدولية الخ الخ ؟؟ هل
نبحث عن اناس
جدد ليجلسوا
في قمة الهرم
ليتماشوا اجلا
ام عاجلا مع
منظومته؟؟؟
ما الفائدة من
المزاحمه الى
هناك و اهدار
الطاقات و
تفتيت الشعوب على
الطرق نحو
القمة الفاسدة؟؟؟ اعتقد
ان كل من يفتقدون
لابسط الحقوق
او من يحملون
المسؤولية
ويبذلون
الجهد لتخفيف
المعاناة عن الاخرين
بصدق دون
السعي نحو
المصلحه و
الانتفاع
الشخصي لهم
الحق ان يحملوا
مصيرهم بايديهم
ويتشاركوا بتحقيق
امالهم كل على
قدر
امكانياته .. معا
يد بيد يفتتون
معوقات
التقدم
الانساني. فذلك
المناضل
المتكلم او
الصحفي
المخلص
للقضية و
الطفل في
المخيم يرسم
شاطئ يافا على
احد جدرانه هم في
نفس الخندق و
لهم نفس الحصة
من الاكبار و
التقدير ليس
من تربع على عرش
الثورة
الزائف ليلمع
و ينتفع
.. انا على
يقين بمجيء
يوم يسحب
البساط من تحت
هؤلاء فإما
العودة الى
الخندق و اما
الى مزبلة
التاريخ. فعرش
الثورة هو
خندقها الذي
لا مكان فيه
لاصحاب البزز
و المرسيدس. استغرب
كثيرا لمجتمع
المصفقين على
خيبتهم و
كوارثهم و نكبتهم
و مسلسل محقهم..
اننا لم نرى
قافلة
العائدين الى يافا
بعد. فلمن
نصفق؟ فهلاّ وقفنا
لنفكر قليلا
لنراجعن
انفسنا و نوّجه
خطانا مجددا بدلا
من التصفيق المنافق
المرير و
الحيرة
القاتلة للأمل؟ شركاء
النضال
الانساني في
القرن 21 الكل
يرى ان معظم
القوى
التحررية و
قوى مناهضة
الحروب و
كوارث
العولمة الاقتصادية
و البيئية و
مناهضي
الفساد السياسي
اصبحوا
يتواجدون في
نفس الخندق
تقريبا و يناضلون
ضدد نفس المنظومة
المتسلطة بغض
النظر عن
الفروقات
الايدولوجية
او السياسية.
هذا سبب اخريدعونا
للبحث عن
اليات جديدة
لتوحيد القوى
و ربطها و
ادارتها ضمن
اطار غير رسمي
مرن و فعال. فنحن
الان في خضم
عصر معلوماتي
يسنح لنا
التحرر
التدريجي من
المنظومة
الهرمية
الضارة
باحثين عن طرق
غير تقليدية لاحداث
التغيير و هذا
ما يجب ان
نفعله، علنا يوما
نقلب الهرم ونسوي
به الارض
المهلكة من
سوءاتنا. ما
يؤكد ذلك ان
كثير من
المشارع
الغير رسمية الناجحة
يتم اعدادها
عبر الانترنت
حيث تكسر حدود
الزمان و
المكان و
المعوقات
الطبقية. هنالك
الكثير من
المؤشرات
تؤكد ان تسارع
احداث
التغيير يكمن
في الوسائل
غير الرسمية لتكثيف
التواصل
الغير رسمي
وتبادل
الاراء و العمل
المشترك
لاستثمار
الطاقات و
ادارتها بفاعلية
و تجنب Synergy
قد يكون نواة
تجميع جديدة
للفلسطينيين
و اصدقائهم
اصدقاء
الانسانية و
العدل و
السلام حول
العالم. نجاح
المنتدى
يعتمد على
الجميع
فالرجاء التسجيل
و دعوة
اصدقائكم
للمشاركة. ارى
انه لا امل
لشعبنا في نيل
حقه الحرية و
العودة الى
الوطن دون تجدد
الثورة و ربط
قضيتنا بالواقع
العالمي و مستجداته
و متغيراته و
مستقبله . فربما
بدأت حركة
"الفوضوية
المدنية
العالمية Global Civil Anarchism/ " او
"انتفاضة
شرعية حقوق
الانسان
العالمية السلمية"
(ما زلت ابحث
عن التسمية
الافضل) بالنهوض
فلنكن معها بل
و في مقدمتها! و
شكرا جفرا ( اسم كل من تعلم ان يبحث عن الشارع و ليس عن اسمه: كما تعلمت من رائد) |
![]() ![]() | ![]() ![]() |
Datenschutzerklärung und Impressum (data privacy statement and imprint) |